دول مش نجوم النادي الأهليعندما يخطئ الإعلام في التقدير
في عالم كرة القدم، يخطئ الكثيرون عندما يطلقون لقب "نجوم" على لاعبين لم يقدموا ما يكفي لاستحقاق هذا اللقب. النادي الأهلي، كأعظم أندية أفريقيا، شهد عبر تاريخه الطويل لاعبين حقيقيين تركوا بصمة لا تنسى، لكنه شهد أيضاً لاعبين تم تضخيم أدائهم دون وجه حق. دولمشنجومالناديالأهليعندمايخطئالإعلامفيالتقدير
لماذا بعض اللاعبين ليسوا نجومًا بالمعنى الحقيقي؟
النجومية في الأهلي لا تُمنح لمجرد اللعب تحت قميص القلعة الحمراء، بل تتطلب:
- أداءً استثنائياً في المواقف الحاسمة
- إنجازات جماعية تُضاف لرصيد النادي
- تأثيراً واضحاً في مسيرة الفريق
للأسف، بعض اللاعبين الذين تم تصنيفهم كـ"نجوم" لم يحققوا هذه المعايير. ربما لعبوا مواسم عادية أو سطعوا في فترات قصيرة ثم اختفوا، بينما النجمة الحقيقية تُضاء لسنوات.
أمثلة على اللاعبين الذين تم المبالغة في تقديرهم
لاعبون اعتمدوا على الإعلام: بعض الأسماء حظيت باهتمام إعلامي مبالغ فيه بسبب علاقاتهم أو بسبب فترة قصيرة من الأداء الجيد، دون أن يقدموا العطاء المستمر.
دولمشنجومالناديالأهليعندمايخطئالإعلامفيالتقديرالمواهب التي لم تترجم على أرض الملعب: كم من لاعب وُصف بالعبقرية ثم فشل في تقديم مستوى يليق بتاريخ الأهلي عند الضغط الحقيقي.
دولمشنجومالناديالأهليعندمايخطئالإعلامفيالتقديراللاعبون الموسميون: أولئك الذين يبرزون في مباراة أو اثنتين ثم يعودون للاختفاء، بينما النجمة الحقيقية تتطلب الاستمرارية.
دولمشنجومالناديالأهليعندمايخطئالإعلامفيالتقدير
كيف نفرق بين النجم الحقيقي والمبالغ في تقديره؟
- سجل الألقاب: النجم الحقيقي يكون عاملاً أساسياً في حصد البطولات
- الإحصائيات: الأرقام لا تكذب، كم عدد الأهداف/التمريرات الحاسمة في المباريات المصيرية؟
- رأي الجماهير: مشجعو الأهلي العارفون بتاريخ النادي يميزون بين من يستحق اللقب ومن لا يستحقه
الخلاصة
ليس كل من لعب للأهلي نجمًا. النجمة الحقيقية تُكتسب بالإنجازات والتأثير المستمر، وليس بالضجة الإعلامية أو العلاقات. الأهلي بنجومه الحقيقيين مثل محمود الخطيب، محمد أبو تريكة، وغيرهم من العمالقة هم من صنعوا مجد القلعة الحمراء، وليس أولئك الذين تم تضخيم أدائهم دون وجه حق.
دولمشنجومالناديالأهليعندمايخطئالإعلامفيالتقديرعشاق الأهلي الأصليون يعرفون الفرق، والإعلام يجب أن يكون أكثر دقة في منح الألقاب، لأن تاريخ النادي الأهلي أكبر من أن يُهدر بمجرد أسماء لم تترك الأثر المطلوب.
دولمشنجومالناديالأهليعندمايخطئالإعلامفيالتقدير