الخطوط الأمامية لكرة السلة

الحمدلله رب العالمين على نعمه التي لا تُحصى وفضله الذي لا يُستقصى، فهو الذي منّ علينا بنعم عظيمة ومواهب جليلة، جعلنا من عباده المكرمين، وأسبغ علينا من رحمته وفضله ما يجعل القلب يفيض شكراً وامتناناً. الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب

إن نعم الله علينا لا تُعد ولا تُحصى، فمن أعظمها نعمة الإسلام التي هي رأس كل خير، ونعمة الصحة والعافية التي بها نقوم بواجباتنا، ونعمة الأمن والاستقرار التي نعيش في ظلها. كل هذه النعم تستوجب منا الشكر الدائم والذكر المستمر، فالشكر باب من أبواب زيادة النعم، كما قال تعالى: "لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ".

ومن عظيم مواهب الله علينا نعمة العقل الذي يميزنا عن سائر المخلوقات، فهو أداة التفكير والتأمل في ملكوت السماوات والأرض. كما منّ الله علينا بنعمة البيان والتعبير، لننشر الخير وندعو إلى الحق، وهذه من أعظم المواهب التي يجب أن نستغلها في طاعة الله وخدمة خلقه.

ولا ننسى نعمة الأهل والأحباب، فهم سندنا في الحياة وزينتها، بهم نجد السكينة والطمأنينة، وبهما تكتمل فرحة العطاء. فالحمدلله الذي جعل بيننا أواصر المحبة والرحمة، وجعل القلوب تلتقي على الخير والبركة.

وأكبر نعمة أن جعلنا من أمة محمد صلى الله عليه وسلم، فخير البرية هو قدوتنا، وهديه نور دربنا. فالحمدلله على هذه المنة العظيمة، والتي يجب أن نكون لها شاكرين بأن نقتدي به صلى الله عليه وسلم في كل أعمالنا وأقوالنا.

فيا ربنا لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك، أنت الذي بيدك الخير كله، وأنت على كل شيء قدير. فاجعلنا من عبادك الشاكرين، واحفظنا من نسيان نعمك، وارزقنا القيام بحقها.

الحمدلله في الأولى والآخرة، الحمدلله في السراء والضراء، الحمدلله على كل حال، فله الحمد والمنّة، وله الشكر والثناء.

الحمدلله رب العالمين على نعمه التي لا تُعد ولا تُحصى، وعلى مواهبه العظيمة التي أنعم بها على عباده. فكل ما حولنا من خيرات ونعم هي من فضله تعالى، وكل ما نتمتع به من صحة وعافية ورزق واسع هو من كرمه وجوده.

إن نعمة الإيمان بالله تعالى هي أعظم المواهب التي يمكن أن يمنحها الله للإنسان. فبالإيمان يجد المرء الطمأنينة والسكينة، ويشعر بالأمان في ظل رحمة الله وعفوه. كما أن نعمة العقل والفكر هي هبة عظيمة من الله، بها نميز بين الحق والباطل، ونتدبر في آيات الله في الكون والأنفس.

ولا ننسى نعمة الصحة والعافية، فهي تاج على رؤوس الأصحاء لا يراه إلا المرضى. فالحمدلله الذي وهبنا الأجسام السليمة والعقول النيرة، وجعلنا قادرين على أداء عبادته وشكره على دائم إحسانه.

ومن أعظم مواهب الله علينا نعمة الأهل والأحباب، فهم سندنا في الحياة وزينتها. فالحمدلله على وجود الأبوين اللذين يقدمان الحب والعطاء بلا حدود، وعلى الإخوة والأصدقاء الذين يساندوننا في السراء والضراء.

كما أن نعمة الرزق والمال هي من فضل الله، ولكن الأهم هو أن نستخدم هذه النعمة في طاعته ومساعدة المحتاجين. فالحمدلله الذي وسع علينا في الرزق وجعلنا من الشاكرين.

وأخيراً، الحمدلله على نعمة الهداية والتوفيق، فبدون توفيقه تعالى ما كنا لنهتدي إلى طريق الحق. فهو الذي يهدي من يشاء ويضل من يشاء، وله الحكمة البالغة في كل شيء.

فالحمدلله في الأولى والآخرة، الحمدلله في السراء والضراء، الحمدلله على كل حال. فلنكثر من حمد الله وشكره، ولنستخدم مواهبه في طاعته وخدمة خلقه، حتى نكون من العباد الشاكرين الذين يزدادون من فضله ونعمه.

اللهم اجعلنا من الشاكرين الحامدين، وارزقنا القبول في الدنيا والآخرة، واجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه. آمين يا رب العالمين.

الحمدلله رب العالمين على نعمه التي لا تُعد ولا تُحصى، وعلى مواهبه العظيمة التي منحنا إياها بفضله وكرمه. فكل ما نحن فيه من خير ونعمة إنما هو من فضل الله تعالى، الذي وهبنا الحياة والصحة والعقل، وجعلنا من عباده المكرمين.

إن نعمة الإيمان بالله تعالى هي أعظم ما منحنا إياه، فهي النور الذي يهدينا إلى الصراط المستقيم، والقوة التي تمنحنا الصبر في الشدائد، والرضا في كل الأحوال. فالحمدلله على هذه النعمة العظيمة التي لا تقدر بثمن، والتي تجعل حياتنا مليئة بالطمأنينة والسكينة.

ومن مواهب الله العظيمة نعمة العقل والفهم، التي ميزنا بها عن سائر المخلوقات. فبالعقل نستطيع أن نتعلم ونتفكر في خلق الله، ونبتكر ونبدع في مختلف المجالات. والحمدلله على هذه الموهبة التي جعلتنا قادرين على خدمة أنفسنا ومجتمعنا، والسعي نحو التقدم والازدهار.

ولا ننسى نعمة الصحة والعافية، فهي كنز ثمين لا يشعر بقيمته إلا من فقدها. فالحمدلله على كل لحظة نقضيها في صحة وسلامة، وعلى كل نسمة نتنفسها براحة وطمأنينة. فالصحة تاج على رؤوس الأصحاء لا يراه إلا المرضى، ولذلك يجب أن نحمده تعالى عليها في كل وقت وحين.

كما أن الله تعالى منحنا نعمة الأهل والأحباب، الذين هم سندنا في الحياة ومصدر سعادتنا وفرحتنا. فالحمدلله على وجودهم في حياتنا، وعلى الحب والود الذي يجمعنا بهم. فهم نعمة عظيمة يجب أن نحافظ عليها ونشكر الله عليها دائماً.

وأخيراً، الحمدلله على كل صغيرة وكبيرة في حياتنا، فكل شيء من عنده سبحانه وتعالى. فهو الذي يمنحنا القوة في الضعف، والأمل في اليأس، والفرج بعد الشدة. فلنحمد الله في السراء والضراء، ولنشكره على كل ما أعطانا، فهو الوهاب الكريم.

فالحمدلله أولاً وآخراً، ظاهراً وباطناً، على جميل ما أعطى وعظيم مواهب.

الحمد لله رب العالمين، الذي أنعم علينا بنعم لا تُعد ولا تُحصى، وجعلنا من عباده المختارين لنشكره ونحمده على جميل ما أعطى وعظيم مواهب. فكل ما حولنا من نعم هي من فضله تعالى، وكل ما نحن فيه من خير ورزق وصحة وسكينة هو من عطائه الكريم.

إن نعمة الوجود نفسها هي أعظم هبة من الله تعالى، فقد خلقنا في أحسن تقويم، ومنحنا العقل لنفكر، والقلب لنحب، والروح لترتقي. فالحمد لله على هذه النعمة العظيمة التي لا يُقدّرها إلا من فقدها أو عانى من الحرمان منها.

ومن أعظم مواهب الله علينا نعمة الإيمان، التي بها نعرف طريق الحق، ونسير على الصراط المستقيم. فالإيمان نور يهدي القلوب، ويضيء العقول، ويجعل الحياة ذات معنى وقيمة. الحمد لله الذي هدانا لهذا الدين القويم، وجعلنا من أمة محمد صلى الله عليه وسلم، خير أمة أخرجت للناس.

ولا ننسى نعمة الصحة والعافية، فهي تاج على رؤوس الأصحاء لا يراه إلا المرضى. فكم من إنسان يتمنى أن يتمتع بصحة جيدة، وكم من مريض يدعو الله أن يمنحه الشفاء. الحمد لله الذي عافانا وامتنّ علينا بسلامة الأبدان والأرواح.

كما أن نعمة الرزق من أعظم النعم التي يجب أن نحمد الله عليها، فكم من إنسان يبحث عن لقمة العيش، وكم من فقير يتمنى أن يجد ما يسدّ جوعه. الحمد لله الذي رزقنا وأغنانا من فضله، وجعلنا في سعة من العيش.

وأخيراً، نعمة الأهل والأحباب، فهم السند في الحياة، والملاذ في الشدائد. الحمد لله الذي جمعنا بمن نحب، وجعل قلوبنا متآلفة، وأرواحنا متصلة بمودة ورحمة.

فالحمد لله على كل حال، في السراء والضراء، في المنشط والمكره. فهو الوهاب الكريم، الذي لا يُعجزه شيء في الأرض ولا في السماء. اللهم اجعلنا من الشاكرين لنعمك، الذاكرين لفضلك، العابدين لك حق العبادة.

وصلى الله على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.