الخطوط الأمامية لكرة السلة

في 18 يناير 2010، شهد ملعب المريخ في أم درمان بالسودان واحدة من أكثر المباريات إثارة للجدل في تاريخ الكرة العربية، عندما التقى منتخبا مصر والجزائر في مباراة حاسمة ضمن تصفيات كأس العالم 2010. تشكيلةمباراةمصروالجزائرفيالسودانذكرياتلاتُنسىمنالمواجهةالملتهبة

التشكيلتان الأساسيتان للمباراة

تشكيلة مصر:
حراسة المرمى: عصام الحضري
الدفاع: أحمد فتحي، وائل جمعة، هاني سعيد، محمد عبد الوهاب
الوسط: أحمد حسن (الكابتن)، محمد أبو تريكة، حسني عبد ربه، أحمد المحمدي
الهجوم: عمرو زكي، محمد زيدان

تشكيلة الجزائر:
حراسة المرمى: فوزي شاوشي
الدفاع: مجيد بوقرة، رفيق حليش، عبد القادر العزوز، نذير بلحاج
الوسط: كريم زياني، يزيد منصوري، حسن يبدة، فؤاد قادير
الهجوم: رفيق صايفي، عبد الكريم متعالي

أحداث المباراة

انتهت المباراة بفوز الجزائر بهدف نظيف سجله عنتر يحيى في الدقيقة 40، مما أهل "ثعالب الصحراء" إلى كأس العالم في جنوب أفريقيا على حساب الفراعنة. لكن الأحداث خارج الملعب طغت على الأداء الكروي، حيث شهدت المواجهة توترًا أمنيًا كبيرًا وتصادمات بين الجماهير.

تداعيات المباراة

أدت هذه المباراة إلى أزمة دبلوماسية بين البلدين، مع اتهامات متبادلة بالعنف والتجاوزات. كما أثارت نقاشًا واسعًا حول أخلاقيات الجماهير وإدارة الاتحادات الكروية في المنطقة العربية.

الخاتمة

بعد 14 عامًا، لا تزال ذكرى مباراة السودان تثير المشاعر بين عشاق الكرة في مصر والجزائر. ورغم مرور الوقت، تبقى هذه المواجهة نموذجًا لكيفية تحول كرة القدم من مجرد رياضة إلى قضية وطنية تمس مشاعر الملايين.

في 18 نوفمبر 2010، شهد ملعب المريخ في أم درمان بالسودان واحدة من أكثر المباريات إثارةً للجدل في تاريخ الكرة العربية، عندما التقى منتخبا مصر والجزائر في تصفيات كأس الأمم الأفريقية. كانت المواجهة تحمل في طياتها توترًا سياسيًا وإعلاميًا كبيرًا، حيث تحولت إلى صراع يتجاوز حدود الملعب.

التشكيلتان الأساسيتان للمباراة

تشكيلة مصر:
- حراسة المرمى: عصام الحضري
- الدفاع: أحمد فتحي، وائل جمعة، محمود فتح الله، أحمد المحمدي
- خط الوسط: محمد أبو تريكة، أحمد حسن (الكابتن)، حسني عبد ربه، محمد ناجي جدو
- الهجوم: عمرو زكي، محمد زيدان

تشكيلة الجزائر:
- حراسة المرمى: فوزي شاوشي
- الدفاع: مجيد بوقرة، رفيق حليش، أنطار يحيى، نذير بلحاج
- خط الوسط: كريم زياني، ياسين بزازي، رياض بودبوز، كريم مطمور
- الهجوم: رفيق صايفي، عبد القادر غزال

أحداث المباراة

انطلقت المباراة بوتيرة عالية من العداء بين اللاعبين والجماهير، حيث شهدت العديد من التصادمات العنيفة. تقدمت الجزائر بهدف مبكر عن طريق أنطار يحيى في الدقيقة 39، لكن مصر عادت لتُسجل التعادل عبر محمد زيدان قبل نهاية الشوط الأول.

في الشوط الثاني، تصاعدت حدة المباراة مع تزايد الأخطاء والاستفزازات، وانتهت المباراة بالتعادل 1-1، مما ضمن للجزائر التأهل لكأس الأمم الأفريقية على حساب مصر بسبب فارق الأهداف في المواجهات المباشرة.

تداعيات المباراة

لم تقتصر آثار المباراة على الملعب، بل امتدت إلى شوارع السودان والقاهرة والجزائر العاصمة، حيث اندلعت اشتباكات بين الجماهير. كما أثارت ردود فعل غاضبة من الجانب المصري، الذي اتهم الجزائر بالتخطيط لهجمات على اللاعبين والجماهير قبل المباراة.

الخاتمة

بعد مرور أكثر من عقد على هذه المواجهة، لا تزال ذكرى مباراة مصر والجزائر 2010 في السودان عالقة في أذهان عشاق الكرة العربية. لقد كانت أكثر من مجرد مباراة كرة قدم، بل تحولت إلى صراع هويات وكرامات، مما يجعلها واحدة من أكثر اللحظات إثارةً في تاريخ المنافسات العربية.

في 18 نوفمبر 2010، شهد ملعب المريخ في أم درمان بالسودان واحدة من أكثر المباريات إثارةً للجدل في تاريخ الكرة العربية، عندما التقى منتخبا مصر والجزائر في مباراة حاسمة ضمن تصفيات كأس العالم 2010.

التشكيلتان الأساسيتان

تشكيلة مصر:
- حراسة المرمى: عصام الحضري
- خط الدفاع: أحمد فتحي، وائل جمعة، محمود فتح الله، سيد معوض
- خط الوسط: أحمد حسن (الكابتن)، محمد أبو تريكة، حسني عبد ربه، محمد شوقي
- خط الهجوم: عمرو زكي، محمد زيدان

تشكيلة الجزائر:
- حراسة المرمى: فوزي شاوشي
- خط الدفاع: مجيد بوقرة، رفيق حليش، عبد القادر العزوز، نذير بلحاج
- خط الوسط: كريم زياني، ياسين بزازي، كريم مطمور، فؤاد قادير
- خط الهجوم: رفيق صايفي، عبد الكريم جبور

أحداث المباراة

انتهت المباراة بفوز الجزائر بهدف نظيف سجله عبد الكريم جبور في الدقيقة 40، مما ضمن لهم التأهل إلى كأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا على حساب مصر. ومع ذلك، لم تكن الأحداث الرياضية هي فقط ما جعلت هذه المباراة لا تُنسى، بل كانت هناك توترات أمنية كبيرة قبل وبعد المباراة، بما في ذلك اشتباكات بين الجماهير وإصابات عدة.

الجدل والإرث

أثارت هذه المباراة موجة من الجدل بسبب التغطية الإعلامية المكثفة والتوتر السياسي بين البلدين في ذلك الوقت. حتى اليوم، لا تزال ذكرى هذه المواجهة حية في أذهان عشاق الكرة في مصر والجزائر، حيث تعتبر واحدة من أكثر المباريات حماسية في تاريخ المواجهات العربية.

بعد 14 عاماً، لا تزال تشكيلة مباراة مصر والجزائر 2010 في السودان تذكرنا بلحظات من الشغف الكروي الذي يجمع ويفرق في آن واحد.