في 16 يونيو 1982، كتبت الجزائر واحدة من أعظم الصفحات في تاريخ كرة القدم الأفريقية والعربية عندما هزمت ألمانيا الغربية بنتيجة 3-2 في مباراة مثيرة ضمن منافسات المجموعة الثانية بكأس العالم بإسبانيا. كانت هذه المباراة بمثابة صدمة كبرى للعالم الرياضي، حيث تفوق الفريق الجزائري الصغير على العملاق الألماني الحاصل على لقب البطولة عام 1974. مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالم
البداية المفاجئة
سجل اللاعب الجزائري رابح ماجر الهدف الأول للمنتخب الجزائري في الدقيقة 54، ليفاجئ الجميع بتقدم فريقه. لكن الألمان سرعان ما عادلوا النتيجة عبر كارل هاينز رومينيغه في الدقيقة 67. ومع ذلك، لم يستسلم الجزائريون، حيث عاد لخضر بلومي ليسجل الهدف الثاني في الدقيقة 68، قبل أن يضيف صالح عصاد الهدف الثالث في الدقيقة 80. حاول الألمان العودة عبر هدف ثانٍ لرومينيغه في الدقيقة 83، لكن الوقت لم يكن كافياً لإنقاذ الموقف.
تداعيات المباراة
أثارت هذه النتيجة غضب الاتحاد الألماني، مما أدى إلى تغيير نظام البطولة في النسخ التالية من كأس العالم، حيث أصبحت المباريات الأخيرة في المجموعات تُلعب في وقت واحد لمنع التلاعب بالنتائج. والجدير بالذكر أن ألمانيا تعادلت مع النمسا بنتيجة 1-0 في المباراة التالية، وهي نتيجة مريبة أخرجت الجزائر من البطولة رغم فوزها على تشيلي 3-2.
إرث المباراة
ظلت مباراة الجزائر وألمانيا 1982 محفورة في ذاكرة عشاق كرة القدم كواحدة من أكبر المفاجآت في تاريخ المونديال. كما أصبحت مصدر فخر للجزائريين والعرب، حيث أثبتت أن الفرق العربية والأفريقية قادرة على منافسة الكبار. حتى اليوم، يُذكر هذا الانتصار كدرس في الإرادة والتحدي، وكبداية حقيقية لظهور كرة القدم العربية على الساحة العالمية.
بعد أربعة عقود، لا تزال "معجزة خيخون" (حيث أقيمت المباراة) تذكر العالم بأن كرة القدم ليست فقط للأقوياء، بل للذين يمتلكون القلب والإصرار على تحقيق المستحيل.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمفي 16 يونيو 1982، شهدت مدينة خيخون الإسبانية واحدة من أكثر المباريات إثارة في تاريخ كأس العالم، عندما واجهت الجزائر، الفريق العربي الأفريقي الصاعد، العملاق الألماني الغربي في المجموعة الثانية من البطولة. كانت هذه المباراة أكثر من مجرد مواجهة كروية، بل تحولت إلى قصة إلهام وتحدٍ سجلت في ذاكرة عشاق الساحرة المستديرة.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمالفريق الجزائري: تحت التقدير ولكن ليس للاستهانة به
قبل المباراة، لم يعطِ المحللون أي فرصة للجزائر أمام ألمانيا الغربية، التي كانت من بين المرشحين للفوز بالبطولة. لكن "الأفناك" (الثعالب الصحراوية)، كما كان يلقب الفريق الجزائري، كانوا يحملون روحًا قتالية وإرادة فولاذية. بقيادة المدرب رشيد مخلوفي، اعتمد الفريق على خط هجومي خطير بوجود لخضر بلومي وجمال مناد ورابح ماجر.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمالصدمة في الشوط الأول
في الدقيقة 54 من المباراة، تمكن اللاعب الجزائري العربي بن قبقوبة من تسجيل الهدف الأول بصاروخ قوي من خارج المنطقة، لترتعش شباك الحارس الألماني هارالد شوماخر. الجماهير العربية والعالمية دُهشت، لكن الفرحة لم تكتمل، حيث عادل الألماني كارل هاينز رومينيغه النتيجة بعد 20 دقيقة.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالملكن الجزائر لم تستسلم، وفي الدقيقة 68، سجل اللحظات الأسطورية عندما تقدم لخضر بلومي ليسجل الهدف الثاني للجزائر بعد تمريرة دقيقة من جمال مناد. المباراة انتهت بنتيجة 2-1 لصالح الجزائر، في واحدة من أكبر المفاجآت في تاريخ المونديال.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمتداعيات المباراة
هذه النتيجة لم تكن مجرد فوز عادي، بل كشفت عن روح المقاومة لدى الفرق الصغيرة أمام الكبار. بعد المباراة، اتهم الألمان بالاستهانة بالمنتخب الجزائري، لكن الفريق الجزائري أثبت أن الكرة المستديرة لا تعرف المستحيل.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالملكن القصة لم تنته هنا، حيث تعرضت الجزائر لاحقًا لمؤامرة من قبل ألمانيا والنمسا في المباراة الأخيرة من المجموعة، والتي عرفت بـ"فضيحة خيخون"، حيث تعاونت الفريقان لضمان تأهلهما على حساب الجزائر. رغم ذلك، بقيت مباراة الجزائر وألمانيا 1982 أيقونة للفخر العربي والإفريقي في كرة القدم.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمإرث المباراة
حتى اليوم، تذكر هذه المباراة كدرس في الإصرار والتحدي. الجزائر، برغم كل الصعاب، تركت بصمة لا تنسى في كأس العالم، وأثبتت أن الإرادة يمكن أن تهزم حتى أعتى الخصوم. هذه المباراة ليست مجرد ذكرى، بل هي قصة تُروى للأجيال القادمة عن قوة الأحلام المستحيلة.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمفي 16 يونيو 1982، شهدت بطولة كأس العالم في إسبانيا واحدة من أكثر المباريات إثارة للجدل في تاريخ كرة القدم، عندما واجهت الجزائر ألمانيا الغربية في الجولة الأولى من المجموعة الثانية. كانت هذه المباراة علامة فارقة ليس فقط للكرة الجزائرية، ولكن لكرة القدم الأفريقية بأكملها.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالممفاجأة تاريخية
دخلت الجزائر المباراة كلاعب ضعيف، بينما كانت ألمانيا الغربية من بين المرشحين للفوز بالبطولة. لكن المنتخب الجزائري، بقيادة المدرب رشيد مخلوفي، قدم أداءً مذهلاً. سجل اللاعبون الجزائريون هدفين في الشوط الأول عبر رابح ماجر ولخضر بلومي، بينما تمكن الألمان من تسجيل هدف واحد فقط قبل نهاية الشوط.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمفي الشوط الثاني، حاول الألمان الضغط للتعادل، لكن الدفاع الجزائري الصلب والهجمات المرتدة السريعة أبقتهم في حالة ترقب. وانتهت المباراة بنتيجة 2-1 لصالح الجزائر، في واحدة من أكبر المفاجآت في تاريخ كأس العالم.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمتداعيات المباراة
أثار فوز الجزائر ضجة كبيرة، ليس فقط لأنه كان أول انتصار لمنتخب أفريقي على فريق أوروبي في كأس العالم، ولكن أيضًا بسبب الطريقة التي تم بها الفوز. ومع ذلك، تلا ذلك جدل كبير عندما تعاونت ألمانيا والنمسا في المباراة التالية لضمان تأهل كلتيهما على حساب الجزائر، وهو ما عرف لاحقًا بـ "فضيحة خيخون".
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمرغم الخروج المبكر، تركت الجزائر بصمة لا تنسى في البطولة، وأثبتت أن الفرق الأفريقية قادرة على منافسة الكبار. كما أن هذه المباراة ساهمت في تغيير قوانين كأس العالم لضمان لعب عادل في المستقبل.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمإرث المباراة
لا تزال مباراة الجزائر وألمانيا 1982 محفورة في ذاكرة عشاق كرة القدم. بالنسبة للجزائريين، كانت هذه المباراة لحظة فخر وطني، بينما أصبحت درسًا للعالم بأن كرة القدم لا تعرف المستحيل. حتى اليوم، يتم استحضار هذه المباراة كرمز للتصميم والإرادة في مواجهة الصعاب.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمبعد أربعة عقود، لا يزال الأداء البطولي للجزائر في تلك المباراة مصدر إلهام للأجيال الجديدة، وتذكيرًا دائمًا بأن روح المنافسة والعدالة يجب أن تكون فوق كل اعتبار.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمفي 16 يونيو 1982، شهدت مدينة خيخون الإسبانية واحدة من أكثر المباريات إثارة للجدل في تاريخ كأس العالم، عندما واجهت الجزائر المنتخب الألماني الغربي (ألمانيا الغربية آنذاك) في المجموعة الثانية من البطولة. كانت هذه المباراة بمثابة صدمة كروية كبيرة، حيث تمكن الفريق الجزائري من تحقيق فوز تاريخي بنتيجة 2-1، ليصبح أول فريق عربي وإفريقي يهزم أحد عمالقة الكرة الأوروبية في كأس العالم.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمالسياق التاريخي للمباراة
جاءت المشاركة الجزائرية في كأس العالم 1982 بعد أداء مميز في التصفيات الإفريقية، حيث تفوقت على نيجيريا وغينيا. وعلى الرغم من أن الجزائر كانت تعتبر فريقاً مغموراً على الساحة العالمية، إلا أن اللاعبين مثل لخضر بلومي ورابح ماجر وصالح عصاد حملوا روحاً قتالية استثنائية.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمفي المقابل، كانت ألمانيا الغربية من أقوى الفرق في العالم، بقيادة نجوم مثل كارل-هاينز رومينيغه وباول برايتنر، وكانت مرشحة بقوة للفوز بالبطولة.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمأحداث المباراة
بدأت المباراة بتقدم ألماني مبكر بعدما سجل رومينيغه الهدف الأول في الدقيقة 67، لكن الجزائر لم تستسلم، وتمكنت من قلب النتيجة في غضون دقائق معدودة. سجل رابح ماجر الهدف الأول للجزائر في الدقيقة 54، ثم أضاف لخضر بلومي الهدف الثاني في الدقيقة 68 بعد خطأ دفاعي ألماني.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمحاول الألمان العودة بقوة، لكن الدفاع الجزائري الصلب والتصدي البطولي لحارس المرمى مصطفى دحلب حال دون تعادل الفريق الأوروبي. وانتهت المباراة بفوز تاريخي للجزائر 2-1، في واحدة من أكبر المفاجآت في تاريخ المونديال.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمالجدل والتأثير
على الرغم من الفوز الكبير، لم تتمكن الجزائر من التأهل إلى الدور الثاني بسبب "مؤامرة خيخون"، حيث تعمدت ألمانيا والنمسا لعب مباراة غير تنافسية في الجولة الأخيرة لضمان تأهلهما معاً على حساب الجزائر. هذا الحدث أدى إلى تغيير قوانين الفيفا، حيث أصبحت المباريات الأخيرة في المجموعات تُلعب في وقت واحد لتجنب التلاعب.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمإرث المباراة
لا تزال مباراة الجزائر وألمانيا 1982 محفورة في ذاكرة عشاق الكرة العربية، حيث أثبتت أن الفرق الصغيرة قادرة على منافسة الكبار. كما أصبح هذا الفوز مصدر فخر للجزائر وللكرة الإفريقية والعربية، حيث مهد الطريق لمزيد من الإنجازات في كؤوس العالم اللاحقة.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمحتى اليوم، يُذكر هذا الانتصار كدرس في الإرادة والتحدي، وكرمز للروح الرياضية التي تتجاوز كل التوقعات.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمفي 16 يونيو 1982، شهدت مدينة خيخون الإسبانية واحدة من أكثر المباريات إثارة للجدل في تاريخ كأس العالم، عندما واجهت الجزائر ألمانيا الغربية في المجموعة الثانية. كانت هذه المباراة بمثابة صدمة كبرى لكرة القدم العالمية، حيث تمكن الفريق الجزائري، الذي كان يشارك لأول مرة في بطولة كأس العالم، من تحقيق فوز تاريخي بنتيجة 2-1 على العملاق الألماني.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمالبداية غير المتوقعة
دخلت الجزائر المباراة وهي تعتبر الفريق الأضعف في المجموعة، بينما كانت ألمانيا الغربية من المرشحين الأقوياء للفوز بالبطولة. ومع ذلك، فاجأ الجزائريون الجميع بتقدمهم بهدفين في الشوط الأول. سجل العربي بن قولة الهدف الأول في الدقيقة 54، ثم أضاف لخضر بلومي الهدف الثاني في الدقيقة 68. على الرغم من محاولات الألمان للعودة، لم يتمكنوا من تسجيل سوى هدف واحد عن طريق كارل هاينز رومينيغه في الدقيقة 67.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمالجدل والاتهامات
بعد المباراة، أثيرت شكوك حول نزاهة بعض النتائج في المجموعة، خاصة بعد أن لعبت ألمانيا والنمسا مباراة مثيرة للجدل في الجولة الأخيرة من دور المجموعات. حيث انتشرت اتهامات بأن الفريقين تعمدا تحقيق نتيجة محددة (فوز ألمانيا 1-0) لتأهيل كلاهما على حساب الجزائر. هذه الحادثة أدت لاحقاً إلى تغيير قوانين البطولة، حيث أصبحت المباريات الأخيرة في المجموعات تُلعب في نفس التوقيت لتجنب التلاعب.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمإرث المباراة
على الرغم من خروج الجزائر من الدور الأول، إلا أن انتصارها على ألمانيا بقي محفوراً في ذاكرة كرة القدم العالمية كواحد من أكبر المفاجآت في تاريخ كأس العالم. كما أن هذه المباراة ساهمت في تعزيز مكانة الكرة الأفريقية، وأثبتت أن الفرق "الصغيرة" قادرة على منافسة الكبار.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالماليوم، بعد أكثر من 40 عاماً، لا تزال مباراة الجزائر وألمانيا 1982 تذكر كدرس في الإرادة والتحدي، وكأنموذج للروح الرياضية الحقيقية التي تتجاوز كل التوقعات.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمفي 16 يونيو 1982، شهدت بطولة كأس العالم في إسبانيا واحدة من أكثر المفاجآت إثارة في تاريخ كرة القدم، عندما تغلبت الجزائر على ألمانيا الغربية بنتيجة 2-1 في المباراة التي جمعت الفريقين ضمن المجموعة الثانية. كانت هذه المباراة بمثابة صدمة كبيرة للجماهير والمحللين، حيث كانت الجزائر تُعتبر الفريق الأضعف في المجموعة، بينما كانت ألمانيا من المرشحين الأقوياء للفوز بالبطولة.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمبداية المباراة والأهداف
بدأت المباراة بتقدم سريع للجزائر، حيث سجل رابح ماجر الهدف الأول في الدقيقة 54 من الشوط الأول، ليصدم الفريق الألماني الذي لم يكن يتوقع مثل هذا الأداء القوي من الخصم. ومع ذلك، تمكنت ألمانيا من تعديل النتيجة في الدقيقة 67 عن طريق كارل هاينز رومينيغه، مما أعاد الأمل للفريق الأوروبي في تجنب الهزيمة. لكن الفرحة لم تدم طويلاً، حيث عادت الجزائر لتتقدم مرة أخرى في الدقيقة 68 عن طريق اللخضر بلومي، لتنتهي المباراة بنتيجة 2-1 لصالح "محاربي الصحراء".
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمردود الفعل بعد المباراة
أثارت هذه النتيجة موجة من الصدمة في الأوساط الرياضية، حيث كانت أول انتصار لفريق عربي أفريقي على أحد عمالقة كرة القدم الأوروبية في كأس العالم. كما أظهرت المباراة قوة الفريق الجزائري وقدرته على المنافسة ضد الفرق الكبيرة، مما دفع الكثيرين إلى إعادة تقييم مستوى الكرة العربية والأفريقية.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالممن جهة أخرى، تعرض الفريق الألماني لانتقادات حادة بسبب أدائه المخيب للآمال، خاصة أن الخسارة أمام الجزائر جعلت مهمته في التأهل إلى الدور التالي أكثر صعوبة. وقد اتُهم الفريق الألماني لاحقًا بالتلاعب بنتيجة مباراته ضد النمسا في الجولة الأخيرة من المجموعة لضمان تأهل الفريقين الأوروبيين على حساب الجزائر، في ما عُرف بـ"فضيحة خيخون".
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمإرث المباراة في تاريخ كرة القدم
على الرغم من أن الجزائر لم تتمكن من التأهل إلى الدور الثاني بسبب الظروف المشبوهة، إلا أن انتصارها على ألمانيا بقي محفورًا في الذاكرة كواحد من أعظم الانتصارات في تاريخ كأس العالم. كما ساهمت هذه المباراة في تغيير نظرة العالم إلى الكرة العربية والأفريقية، وأثبتت أن الفرق "الصغيرة" قادرة على منافسة الكبار وتحقيق المفاجآت.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمحتى اليوم، لا تزال مباراة الجزائر وألمانيا 1982 تُذكر كرمز للعزيمة والإصرار، وكدرس للجميع بأن كرة القدم لا تعرف المستحيل.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمفي 16 يونيو 1982، شهدت مدينة خيخون الإسبانية واحدة من أكثر المباريات إثارة في تاريخ كأس العالم، عندما واجهت الجزائر، الفريق العربي الأفريقي الصاعد، العملاق الألماني الغربي. كانت هذه المباراة بمثابة صدمة كروية غيرت مفاهيم التصنيفات والتنبؤات في كرة القدم الدولية.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمالسياق التاريخي
جاءت الجزائر إلى كأس العالم 1982 بمجموعة من اللاعبين الموهوبين مثل لخضر بلومي ورابح ماجر وصالح عصاد، تحت قيادة المدرب رشيد مخلوفي. في المقابل، كانت ألمانيا الغربية واحدة من أقوى الفرق في العالم، بقيادة نجوم مثل كارل هاينز رومينيغه وباول برايتنر. لم يتوقع أحد أن تتمكن الجزائر من منافسة الألمان، ناهيك عن هزيمتهم.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمتفاصيل المباراة
انطلقت المباراة بتوازن واضح، لكن الجزائر صدمت الجميع عندما سجل رابح ماجر الهدف الأول في الدقيقة 54. لم يستسلم الألمان وسجلوا هدف التعادل عبر بيير ليتبارسكي بعد 9 دقائق فقط. لكن الصدمة الكبرى جاءت في الدقيقة 68 عندما سجل لخضر بلومي الهدف الثاني للجزائر من تمريرة رائعة لصالح عصاد، لتنتهي المباراة بنتيجة 2-1 لصالح "محاربي الصحراء".
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمتداعيات المباراة
هذه النتيجة أحدثت زلزالاً في عالم كرة القدم، حيث كانت أول انتصار لفريق عربي أفريقي على فريق أوروبي في كأس العالم. لكن الفرحة الجزائرية لم تكتمل بسبب "مؤامرة خيخون" الشهيرة، حيث تعمدت ألمانيا والنمسا تحقيق نتيجة محددة في مباراتهما لضمان تأهلهما معاً على حساب الجزائر.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمالإرث التاريخي
رغم الخروج المبكر، أصبحت مباراة الجزائر وألمانيا 1982 أيقونة في تاريخ كرة القدم العربية والأفريقية. أثبتت أن الفرق "الصغيرة" قادرة على منافسة الكبار، وساهمت في تغيير نظام المجموعات في كأس العالم لاحقاً لمنع تكرار مثل هذه السيناريوهات.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالماليوم، بعد أكثر من 40 عاماً، لا يزال هذا الانتصار مصدر فخر للجزائريين والعرب، وشاهداً على أن روح الرياضة الحقيقية تكمن في المنافسة الشريفة والمفاجآت الساحرة.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمفي 16 يونيو 1982، شهدت مدينة خيخون الإسبانية واحدة من أكثر المباريات إثارة في تاريخ كأس العالم، عندما واجهت الجزائر، الفريق العربي الأفريقي الصاعد، العملاق الألماني الغربي. كانت هذه المباراة بمثابة صدمة كروية غيرت مفاهيم التوقع في كرة القدم العالمية.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمالسياق التاريخي
جاءت الجزائر إلى كأس العالم 1982 في إسبانيا كلاعب جديد على الساحة الدولية. لم يكن الكثيرون يتوقعون أي أداء مميز من الفريق الذي يضم لاعبيين شبه مجهولين على المستوى العالمي. في المقابل، كانت ألمانيا الغربية من أقوى الفرق في العالم وأحد المرشحين للفوز بالبطولة.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمالمفاجأة الكبرى
في الدقيقة 54 من المباراة، تقدم رابح ماجر بهدف رائع للجزائر، ليهز شباك الحارس الألماني هارالد شوماخر. وعلى الرغم من محاولات ألمانيا المستميتة، تمكنت الجزائر من الحفاظ على تقدمها حتى نهاية المباراة، لتنتهي بنتيجة 2-1 لصالح "محاربي الصحراء". كان هذا الفوز أول انتصار لفريق عربي أفريقي على فريق أوروبي في تاريخ كأس العالم.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمتداعيات المباراة
أثار فوز الجزائر ضجة كبيرة في الأوساط الكروية، حيث اعتبرت واحدة من أكبر المفاجآت في تاريخ البطولة. لكن الفرحة الجزائرية لم تكتمل، حيث تعرض الفريق لمؤامرة في المباراة التالية بين ألمانيا والنمسا، والتي انتهت بنتيجة مريبة (1-0 لألمانيا) تأهلت بها الفرق الأوروبية على حساب الجزائر.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمالإرث التاريخي
على الرغم من الخروج المبكر، تركت مباراة الجزائر وألمانيا 1982 إرثاً خالداً في كرة القدم. فقد أثبتت أن الفرق الصغيرة قادرة على منافسة الكبار، وساهمت في تطوير كرة القدم في القارة الأفريقية. حتى اليوم، لا تزال هذه المباراة تذكر كواحدة من أكثر اللحظات تأثيراً في تاريخ كأس العالم.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالمبعد أربعة عقود، ما زال مشجعو كرة القدم يتذكرون "معجزة خيخون" التي أذهلت العالم وألهمت أجيالاً من اللاعبين العرب والأفارقة لتحقيق المستحيل على أرض الملعب.
مباراةالجزائروألمانياالصدمةالتيهزتكأسالعالم