في عالم كرة القدم، تظل تعليقات حفيظ دراجي علامة فارقة في تاريخ البث الرياضي العربي. عام 2013 كان عاماً استثنائياً في مسيرة المعلق الأسطوري، خاصة في تغطيته لبطولة كأس العالم للأندية بالمغرب والتي شهدت تتويج بايرن ميونخ باللقب.تعليقحفيظدراجيلبيستحليلشامللأهممبارياتالموسم
لماذا تميز تعليق دراجي في 2013؟
تمكن حفيظ دراجي هذا العام من الجمع بين:- الحماس العفوي الذي يحرك مشاعر المشاهدين- التحليل التكتيكي الدقيق- اللغة العربية الفصيحة بلمسة شعبية محببة- المعرفة العميقة بتاريخ الأندية واللاعبين
أبرز لحظات دراجي في 2013
لا يمكن نسيان تعليقه المميز في مباراة الرجاء البيضاوي ضد مونتيري المكسيكي، حيث أبدع في وصف الأجواء المشحونة بالجماهير المغربية المتعطشة للفوز. كما برز في نهائي البطولة بين بايرن ميونخ والرجاء، حيث وصف أهداف البايرن بأسلوب شعري أخاذ.
سر تفرد أسلوب دراجي
يعتمد دراجي على:1. التحضير المكثف قبل المباريات2. متابعة دقيقة لأخبار الفرق3. ذاكرة قوية لتفاصيل المواجهات السابقة4. مخزون لغوي غني بالمفردات والتشبيهات
تأثير تعليقاته على الجمهور
أصبحت عبارات مثل "يا له من هدف مذهل!" و"هذا ما نسميه كرة قدم عالية المستوى!" جزءاً من الثقافة الكروية العربية. كثيرون كانوا يفضلون مشاهدة المباريات على القنوات التي يعلق عليها دراجي فقط للاستمتاع بأسلوبه الفريد.
تعليقحفيظدراجيلبيستحليلشامللأهممبارياتالموسمختاماً، يبقى تعليق حفيظ دراجي في 2013 نموذجاً يحتذى به في عالم التعليق الرياضي العربي، حيث جمع بين المتعة الفنية والمعلومة الدقيقة، مما جعله محفوراً في ذاكرة عشاق كرة القدم عبر العالم العربي.
تعليقحفيظدراجيلبيستحليلشامللأهممبارياتالموسم