في عالم ألعاب كرة القدم الإلكترونية، تُعتبر سلسلة "بيس" من كونامي ظاهرة ثقافية متجددة عاماً بعد عام. ومع إطلاق "بيس 17"، قدم حفيظ دراجي - أحد أشهر معلقي اللعبة في العالم العربي - رؤيته التحليلية الثاقبة لهذا الإصدار الذي حمل العديد من المفاجآت والتطويرات الجوهرية. تعليقحفيظدراجيلبيستحليلشامللأحدثإصداراتسلسلةالألعابالأسطورية
الثورة الجرافيكية وتجربة اللعب
أبرز دراجي في تعليقه التطور الملحوظ في الجرافيك ومحرك اللعبة الجديد "FOX Engine"، حيث أصبحت حركات اللاعبين أكثر سلاسة وواقعية. نظام "التصادم الحقيقي" أضاف بُعداً جديداً للتفاعلات بين اللاعبين، مما يجعل كل كرة متنازع عليها مشهداً مليئاً بالدراما والإثارة.
الذكاء الاصطناعي: قفزة نوعية
من أهم النقاط التي توقف عندها دراجي هي تحسن الذكاء الاصطناعي للفريق والخصوم. أصبحت خطط اللعب أكثر ذكاءً، مع تفاعل أفضل بين الخطوط وتحركات أكثر ذكاءً من قبل اللاعبين خارج الكرة. كما أشار إلى أن نظام "الاحتفاظ بالكرة" الجديد يجعل اللعب البناء أكثر فعالية.
التعليق الصوتي: لمسة دراجي المميزة
لا يمكن الحديث عن "بيس 17" دون التطرق إلى التعليق الصوتي العربي الذي يضيفه حفيظ دراجي. بأسلوبه الشيق وحماسه المعهود، نجح دراجي في نقل تجربة اللعب إلى مستوى جديد من المتعة، مع إضافات تعليقية تواكب كل تطور في اللعبة.
نظام التدريب والمهارات
أشاد دراجي بنظام تطوير اللاعبين الجديد "Training System" الذي يسمح بتحسين مهارات اللاعبين بشكل أكثر ديناميكية. كما لفت الانتباه إلى نظام "اللمسات الفنية" الذي يمنح اللاعبين المحترفين مساحة أكبر للإبداع داخل المستطيل الأخضر.
تعليقحفيظدراجيلبيستحليلشامللأحدثإصداراتسلسلةالألعابالأسطوريةالخلاصة
اختتم حفيظ دراجي تعليقه بالإشادة بكونامي على التطويرات التي قدمتها في "بيس 17"، معتبراً إياه نقلة مهمة في سلسلة الألعاب الأسطورية. ورغم بعض الملاحظات الفنية البسيطة، إلا أن الإجماع كان على أن هذه النسخة تستحق التجربة لكل عشاق كرة القدم الإلكترونية.
تعليقحفيظدراجيلبيستحليلشامللأحدثإصداراتسلسلةالألعابالأسطوريةبجودة تعليقه التحليلي وأسلوبه الجذاب، نجح حفيظ دراجي مرة أخرى في تقديم نظرة شاملة تلبي توقعات الملايين من عشاق السلسلة في العالم العربي، مما يجعله صوتاً لا غنى عنه في عالم تعليق ألعاب كرة القدم الإلكترونية.
تعليقحفيظدراجيلبيستحليلشامللأحدثإصداراتسلسلةالألعابالأسطورية