في طريقي إليك، أخطو بقلبٍ يملؤه الشوق وخطواتٍ تحمل بين طياتها آلاف الكلمات التي لم تُنطق بعد. كل خطوة تقربني منك هي رحلة بحد ذاتها، مليئة بالأمل والترقب. أعرف أن الطريق قد يكون طويلاً، لكن كل لحظة أقضيها في السفر إليك تستحق العناء. فيطريقيإليك
عندما أغلق عيناي، أتخيل اللحظة التي سألتقي فيها بك. هل ستكون كما حلمت؟ هل ستملأ عيناك الفراغ الذي شعرت به طوال هذا الوقت؟ في طريقي إليك، أتعلم الصبر، وأكتشف أن الانتظار ليس مجرد وقت يمر، بل هو تحضير للقلب لاستقبالك.
أحياناً، أتوقف لألتقط أنفاسي وأتأمل المنظر حولي. السماء الزرقاء، الأشجار التي تهتز مع الرياح، وحتى الغرباء الذين يمرون بجانبي... كل شيء يذكرني بأن العالم كبير، لكن قلبي يعرف اتجاهك. في طريقي إليك، أتعلم أن الحب ليس مجرد وجهة، بل هو الرحلة نفسها.
هناك أيام أشعر فيها بأن المسافة لا تنتهي، وأن الوقت يبطئ خطاه فقط لإختباري. لكنني أذكر نفسي بأن كل خطوة، مهما كانت صغيرة، تقودني إليك. في طريقي إليك، أجد القوة في الضعف، والأمل في لحظات اليأس.
ربما لا أعرف ما الذي يخبئه المستقبل، لكنني أعرف أنني سأستمر في السير. لأن في نهاية هذا الطريق، ستكون هناك أنت. وفي كل مرة أتعب فيها، سأذكر أن كل هذا من أجلك.
فيطريقيإليكفي طريقي إليك، أتعلم أن الحب ليس مجرد كلمات تُقال، بل هو التزام بالمسير حتى عندما تصعب الخطوات. وأنا هنا، أمشي، لأنني أعرف أن كل خطوة تقربني من لقائك.
فيطريقيإليكحتى ذلك اليوم، سأحمل قلباً مليئاً بالإيمان وبالشوق. لأنني أعرف أن في نهاية هذا الطريق... ستكون في انتظاري.
فيطريقيإليكفي رحلتي إليك، أجد نفسي أتجول بين الذكريات والأحلام، كل خطوة تقربني أكثر من اللحظة التي سنلتقي فيها. الطريق قد يكون طويلاً ومليئاً بالتحديات، لكن كل عقبة تتلاشى عندما أفكر فيك. أنت الوجهة التي تجعل كل شيء يستحق العناء، الهدف الذي يضيء طريقي في أحلك اللحظات.
فيطريقيإليكفي كل صباح، أستيقظ وأنا أعلم أنني أقترب منك أكثر من الأمس. أشعر بأن الكون يتآمر ليجمعنا، بأن الرياح تحمل همسات تحمل اسمك، وأن النجوم ترسم خريطة توصلني إليك. قد لا أعرف متى سنلتقي بالضبط، لكني أعرف أن كل خطوة أخطوها تقودني إليك.
فيطريقيإليكفي بعض الأحيان، أشعر بالتعب وأتساءل إن كنت سأصل يوماً ما. لكن ثمّة قوة داخلية تدفعني للأمام، تذكرني بأن كل لحظة انتظار، كل دمعة، وكل ضحكة هي جزء من الرحلة التي ستجمعنا في النهاية. أنت تستحق كل هذا الانتظار، كل هذا الصبر.
فيطريقيإليكأحياناً أتخيل كيف سيكون لقاؤنا. هل سيكون تحت مطر خفيف، أم تحت أشعة شمس دافئة؟ هل سأعرفك من النظرة الأولى، أم سنحتاج إلى وقت لنتعرف على بعضنا؟ لا يهم كيف سيكون، المهم أننا سنكون معاً في النهاية.
فيطريقيإليكفي طريقي إليك، تعلمت أن الحب ليس مجرد وصول، بل هو رحلة. رحلة من النمو، من التحديات، من الصبر، ومن الإيمان بأن هناك شخصاً ما في مكان ما ينتظرني أيضاً. وأننا، رغم كل الصعوبات، سنجد بعضنا يوماً ما.
فيطريقيإليكلذا سأستمر في السير، لأني أعلم أنك في مكان ما تنتظرني. وسنلتقي، عندما يحين الوقت المناسب، عندما نكون مستعدين لبعضنا. حتى ذلك الحين، سأظل أقول: "أنا في طريقي إليك."
فيطريقيإليك